فى هدوء الليل والسكون
الذى نآوى اليه كل ليلة
تتجمع ما بنا من احزان والام موجعة
صرخات دمــــوع ذكريات مؤلمة
صرخات دمــــوع ذكريات مؤلمة
نتمنى ان نتناسي تلك الآحزان
ونبحر سوياً الى عالم الحب
ونبحر سوياً الى عالم الحب
والطمآنينة فقد سئمت قلوبنا
عذاب اليآس والاستسلام
فعزمت الا اعود ثانيةً اليه
حلمت وقررت ان اصنع من الحلم حقيقة
فعزمت الا اعود ثانيةً اليه
حلمت وقررت ان اصنع من الحلم حقيقة
حقيقة ملموسة اتعايش فيها
بآجمل الاحاسيس والمشاعر
واذا بي افكر ويآخذني الحلم
واذا بي افكر ويآخذني الحلم
الى مكان لا آراه من قبل
ورود طيور تغرد واحة واسعة خضراء
وطيف يقترب من بعيد
حدثت نفسي يا الآهي ما هذا ؟
فيقترب منى آكثر فآكثر
وطيف يقترب من بعيد
حدثت نفسي يا الآهي ما هذا ؟
فيقترب منى آكثر فآكثر
فوجدت شعاعآ من نور انه هو ؟
اقترب مني هامسآ بصوت
اقترب مني هامسآ بصوت
خاافت يرتعش آهلا بكي حيث الحلم الجميل
هنا فى مدينتنا
حيث لا وجود للآحزان والآآآم
هنا فى مدينتنا
حيث لا وجود للآحزان والآآآم
هنا حيث الروحانية وقلوب بيضاء
لا تحمل الا الوفاء
اقترب مني لامست يداى يداه
اقترب مني لامست يداى يداه
ليآخذني بين احضانه
واشعر بالآمان
ارتجف قلبي وحدثت نفسي
هل آحلم ام انها حقيقة ؟
قبل ان تنطق شفتاي وجدت منه الاجابة
لا تخافي اقتربي مني سنطيل السهر
هل آحلم ام انها حقيقة ؟
قبل ان تنطق شفتاي وجدت منه الاجابة
لا تخافي اقتربي مني سنطيل السهر
بواحة حبنا الغناء ستشهد علينا
نجوم السماء الصافية
وطيور العشق التى تلتف حولنا
وطيور العشق التى تلتف حولنا
بآننى لا ولم احب سواكي
فآدركت انها حقيقة لا حلم اتمناه
فآدركت انها حقيقة لا حلم اتمناه
فهمست .. اقترب فبين يدي وفي أحضاني
سأعيد مولد الحب
الحب الذى جمع قلبانا دون موعد او لقاء
سأعيد مولد الحب
الحب الذى جمع قلبانا دون موعد او لقاء
فارتسمت على وجهى ملامح من صمتي
كم كنت اتمنى ان آراهــ
كم كنت اتمنى ان آراهــ
فقال ها انا بين يديكي آشتاق وآشتاق
فآنتي حلمي وحقيقتي آحزاني وسعادتي شبابي وطفولتي
أنتي من احببت وآدركت معنى الحب معها
فآنتي حلمي وحقيقتي آحزاني وسعادتي شبابي وطفولتي
أنتي من احببت وآدركت معنى الحب معها
وعندئذ تغنت الطيور وتلآلآت نجوم السماء
لنعلن عن سعادتنا بهذا اللقاء
آنا وهو ولقاء الحب
لنعلن عن سعادتنا بهذا اللقاء
آنا وهو ولقاء الحب
حقيقة لا خيال وانتهى الحلم بحقيقة مولد الحب
وقلوب ملؤها الوفاء
وقلوب ملؤها الوفاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق