وما أنِ إستَفَاقْ قلبي..
حَتى عَاد مُجدداً لِغيبوبة الألم ْ..
مِنْ مُر الفُراقْ ..
وما أَنْ صَرخ ..
حَتى تَاهت الصَرخاتْ فِي ليلٍ عَتِيمْ ..
وفَضاءْ يُوحشُه السُكونْ ..
ومرارة البعد ..
وحَرارة الإشتِيَاقْ ..
وما أنْ أَلقى النَداءْ ..
حتى أَضَائتْ السَماءْ بِطيف لاح
يُستَنطِقْ الشُعور بالتَمتَمه ..
إلى اللِقاء ..
وأَين سَيكون اللِقاء ....!
فهل بَعدْ الرَحيل لِقاءْ ...!
حَتى عَاد مُجدداً لِغيبوبة الألم ْ..
مِنْ مُر الفُراقْ ..
وما أَنْ صَرخ ..
حَتى تَاهت الصَرخاتْ فِي ليلٍ عَتِيمْ ..
وفَضاءْ يُوحشُه السُكونْ ..
ومرارة البعد ..
وحَرارة الإشتِيَاقْ ..
وما أنْ أَلقى النَداءْ ..
حتى أَضَائتْ السَماءْ بِطيف لاح
يُستَنطِقْ الشُعور بالتَمتَمه ..
إلى اللِقاء ..
وأَين سَيكون اللِقاء ....!
فهل بَعدْ الرَحيل لِقاءْ ...!
وهل لي بَعدهم بَقاءْ ...!
لَمّ يعُد يطيب لي البَقاءْ ......!
لَمّ يعُد يطيب لي البَقاءْ ......!

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق