يالي بغيابك / عافوا الشعر ناسك
و يالي رجع من رجعتك
../ لـِ الشعر [ قدر ]
والله ../ من غطّـى لك ..| .. الشيب راسك
حسيت كِنـّـه أكتمل فوقنا
(بدر)
إزرع ضيقكـ بجوفي .. وأنت .. [ نآم ]
وخلني .. أشيل همّك حتى لو أُصبح رُكام
ياعسى أيامك تكون فرح عام .. بعد عام .. بعد عام
البارحه طيفك مع الليل احاكيه
يشهد علي الليل والنجم يصغاه
ۈآلله لۈ جتني من آلرفقه ,` { طۈآبير ..
إنت آلۈحيد آللي له آلقلب « يرتآح ,` !i..~
آلڪْلمـہ اللي تضايقنا [.. نع ـديهآ ..]
............. وان ج’ ـتنا من سفيه الع ـقل طنشنآ !
مادام نقدر نمشيهأإ / نمشيها ....≈
........... من خ ـوف نبلش مع الج ـاهل . . ويبلشنآ
لو ڪْل [.. ع’ ـوجآء ..] تج ـينا نلتفت فيها ••
.......... ماڪْان نمشي مع الع ـالم ولـآ ع’ ـشنآ
فيّروز غنّت
[ أنا عندي حنين ]
في كلّ نوته شعرت إنها تعنيني
عندي حنينٍ لكن مااعرف لمين !
هو له !
........أو لي !
................. أو لـِ أيآم تعنيني?!
ااااه من همآ داخل القلب مكبوت..
طالت المده وهمي عيا ينجلي
كل ماجد يومآ قلت عسى همي يموت..
لامات همي وحالتي مثل ما هي ما تتبدلي...
يازين مافي العيون من نعاس
والقلب مشغول بهمومه
اما انا أطرد النوم بالهوجاس
وانت لك النوم وحلومه
هذي نجوم السما معك جلاس
وعيبٍ على العاشق يترك نجومه
لاجل الهوى عذبونا الناس
ومن فيض السد ما الومه
انفاسنا ماغدت انفاس
من حرها دوم مكتومه
"حاولت ..
ابـ أسجل دخول ,
ولا قدرّت
حتى ( المسنجر ) .. داري انك [ غايب ] .. !"
هويتـك ..
" كن حب الكون كاس منتثر فيني "
هويتــك ..
" كن هـا لخلق أورثت قلبي مشاعرها "
هويتـــك ..
" والسؤال احتااار ما بيني وما بيني "
أبسأل ..
لااا .. ابسكت عند أحلامي وابعثرها !!
مايفضح الي ..}
يحب
غير آخـــر اللحظات,, لامـد يده
~ للوداع
وصد بعيونه,,}
ضايق و متكدر و جالس لـ حالي
........ هذا انا / لا ضقت ( مدري شسوي )
صباح الورد
صباح يختفي بنوره انين البرد
صباح مايعرف الصد
صباح معطر بورود شفافه...
تشفي الهم وجراحه...
تزيل الوهم واشباحه
كل مآ إنصدمت بِ شخص من أقرب النآس
أرفع عيونيْ لَ السمآ و أتنهّد
و أصير كنّي ألمحه , بـ آخر انفآس
ميّت وفا ياللأسف " مآ تشهّد " !
ياااا ( رب ) وحدك تعلم خافيتي !
ف لا تجعلني اشتكي لأحد سواك !
أهـ يآضيمَ ألمواًجع والسنين .
ماورى دربُ [ الهياًمْ ] إلا التعب !
وأهـ ياقلبٍ سرى فيه ، الحنين .
كَيف غربني وأنا وسط العرب !
ماورى دربُ [ الهياًمْ ] إلا التعب !
وأهـ ياقلبٍ سرى فيه ، الحنين .
كَيف غربني وأنا وسط العرب !
تعــال خذنــي بين أيــاديك مشتاق
قــبل نتــفــارق حــط يــدك بـيــدي
بجلس معك ساعة حبايب وعشاق
من بعــدها كيفك ولــو صرت ضدي
فيني خليط أشواق بأشواق بأشواق
واصل مــعـك من كثرة الشوق حدي
ودي ألمك وأحـضنك حضنة إعــناق
يا شيب عيني كــل مــا قــلت ودي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق